إن أكثر ما يلفت النظر في تراث الشاعر والأديب (إبراهيم ناجي)، الذي اشتهر بقصيدته (الأطلال)، هو ثقافته العالية وإتقانه للغتين الإنجليزية والفرنسية، وتضلّعه في الأدب العربي والشعر القديم
تعد رواية (خرجنا من ضلع جبل)، للروائية الإماراتية (لولوة المنصوري)، من أهم الأعمال التي اعتمدت في بسطها للأحداث على السرد السهل/ الممتنع، وإلى اللغة السلسة المتدفقة، فهو
يعتبر (محمد إبراهيم بوعلو)، من الأصوات الإبداعية المتميّزة في أجناس أدبية متنوعة، كالقصة القصيرة، حيث يشكّل أبرز أعمدتها الأساسية بالمغرب، والرواية والمسرح، كما يمثل نموذج المبدع
نظم النادي الثقافي العربي في الشارقة، بالتعاون مع مجلة (الشارقة الثقافية)، أمسية استذكارية للراحل الأديب والناقد (عزت عمر)، الذي رحل عن عالمنا منذ أسابيع قليلة، بعد عمر مكثف من العطاء الأدبي والنقدي
في بحر الحياة الهادر المليء بالأمواج والدوامات، والمليء كذلك بالجواهر والدرر، يختلف الناس في إقبالهم على الحياة ما بين المحزون الذي يراها شقاءً وبؤساً دائماً
في أحدث كتبه (عيون من الأدب الجزائري)، يسعى الروائي والناقد الجزائري الدكتور محمد ساري، إلى تقديم مختارات لكتّاب جزائريين يكتبون بالفرنسية، جاؤوا بعد جيل الرواد، فواصلوا استخدام الفرنسية
تعددت الفنون الأدبية العربية وتمايزت عبر العصور، فكانت القصة والرواية والشعر والمسرح، تشكل جزءاً كبيراً من ثقافتنا التي تميزها لغتنا العربية، بغنى مفرداتها وجمال ألفاظها وتنوع معانيها
الأديب والقاص (صلاح ذهني)، على الرغم من عمره القصير، فقد استطاع أن يحقق مكانة مرموقة على الساحة الأدبية بين أدباء مصر وكتّابها، كان في يوم من الأيام وسط مجايليه
أحد الأصوات الروائية المغرمة بالبيئة المحلية، وقد اتخذ السرد معادلاً للحياة، فالقصة القصيرة بتقنياتها وتطورها، تمثل عالمه الحقيقي، وتجلت في مجموعاته التي صدرت وهي
خليل فرح من مواليد قرية دبروسة - وادي حلفا- شمالي السودان عام (1894م)، وتوفي في العام (1932م)، منذ نشأته كان يتحدث اللغة النوبية، ولاحقاً اكتشف اللغة العامية السودانية والعربية الفصحى
تعتبر صناعة الكتب وإنتاجها من أهم وأنفع الصناعات على مر العصور، وعرفت في التاريخ الإسلامي بالوراقة وأصحابها بالورّاقين، الذین أسهموا في نشرِ العلم وحفظه للأجیال التالیة
احتفل الكاتب والروائي والمؤلف السيد حافظ، بعيد ميلاده الماسي (75 عاماً). وفي زيارتي له هنأته، ودعوت له بأن يبقى بيننا حتى نحتفل بمئة وخمسين عاماً على مولده، فقال إنه يتمنى أن يعيش
عبدالرحمن شكري (1886 -1958م)، هو أحد الشعراء المصريين من دعاة مذهب التجديد في الشعر، وأحد أهم مؤسسي المدرسة الرومانسية العربية في الإبداع.
جسدك الضئيل الذي يستند إلى عكاز البهجة، وابتسامتك العذبة التي تذكرنا بفرن الخبيز الحامي، ولونك الوردي الذي يشبه خدود حبيباتنا، وإنصاتك لمعاناتنا، لأوجاعنا، لمشاكلنا، لتراثنا
يعود إلينا الشاعر التونسي أبو القاسم الشابي دائماً، وخصوصاً في المناسبات الوطنية، ببيته الشِّعري إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلا بدّ أن يستجيب القدرْ وبدايات القرن العشرين، عندما انخرط في الحركة النهضويّة مع كبارها