الدكتور مالك خوري أستاذ الدراسات السينمائية في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، مؤسس ورئيس مهرجان (رؤى) السينمائي للفيلم القصير، وللدكتور مالك خوري الأكاديمي والناقد السينمائي
عندما تعجز الأفواه عن التعبير عما يختلج في وجدانها، تدخل موسيقا (أندريا رايدر) لتفك السلاسل المقيدة، وتحل الحبال الموثقة حتى ينطلق الكلام، وإذا استعصى الأمر
غناء الحقيبة، نمط من أنماط الغناء، ذائعة الصيت، بداياته كانت، في أول القرن التاسع عشر، بمدينة أم درمان، طبقت شهرته كل أنحاء السودان، وأصبح ذا حضور دائم، يردد أغنياته كبار الفنانين
لم يكن ممكناً أن يتحقق هذا العرض اللافت بموضوعه وأناقته، لولا وجود فنان خلف هذه الأعمال، فنان يحلم ويؤسطر الحلم لكونه تمنيات للرجوع إلى رائحة الذكريات هناك
فنان من بين الأزرقين نشأ، من زرقة البحر والسماء خرج، مرهف الحس وعاشق للكلمة، يبحر في مجاهل الألوان، ويغوص في يمّ الخيال، يخشى الغرق في الأزرق برغم عشقه له
بثياب المدرسة، انطلقت حكاية الفتى أحمد، عبر بوابة المسرح المدرسي والأنشطة المدرسية في الكويت، حيث كانت تعيش عائلته، والتي عادت في العام (1974م)، إلى موطنها الأصلي الإمارات
ثمّنت لجنة تحكيم مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة (11)، جهود صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في دعم المسرح والمسرحيين محلياً وعربياً
كرّمت نقابة المهن التمثيلية في جمهورية مصر العربية، صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وذلك في إطار الدورة السابعة من «مهرجان المهن التمثيلية للمسرح المصري»
يعتبر الفنان علي مهيب الرائد الأول والأب الروحي للرسوم المتحركة المصرية، وفي الوطن العربي، حيث بدأ شغفه مبكراً متأثراً بموهبة أخيه الأكبر حسام، في التصوير والرسم، وعلي برع في الرسم
يُعتبر كمال الشيخ (1919-2004م)، أحد عظماء السينما الكلاسيكية في الوطن العربي، بما قدمه من أفلام مازالت تحتفظ بها الذاكرة الجمعية، برغم مرور زمن طويل على ظهورها
برعي محمد دفع الله، اسم يتردد في أروقة الفن السوداني، يحمل في طياته حكاية موسيقية رائعة، تمتزج فيها نغمات الطرب بأصالة التراث السوداني، ولد عام (1927م)، وتوفي عام (1999م)،
تعرّفَ إليه الجمهور الجزائري منذ زمن بعيد، من خلال الحضور العابر أحياناً، والمكثف أحياناً أخرى، بمصاحبة عوده وجميل أدائه المترافقين دائماً مع التأملات اللافتة، التي يبديها مقاماتٍ وألحاناً
الموشح ظاهرة أدبية قلَّ نظيرها، وتراث فني له مكانته المرموقة بين فنون العالم، هو تلك الكلمات التي جمعت أصالة وعراقة التاريخ الإسلامي، نشأ وازدهر في بلاد الأندلس
مثل سقوط أبطال التراجيديا الإغريقية في لحظات الذروة، سقط أحد الأسماء اللامعة في المسرح المصري المعاصر والحديث، كاتباً وناقداً ومؤلفاً، ومؤثراً في تلك الحركة منذ الستينيات إلى اليوم
يمثّل معرض الفنان عبدالله السعدي (أماكن للذاكرة، أماكن للنسيان)، الجناح الوطني لدولة الإمارات في الدورة الـ(60) لبينالي البندقية (20 أبريل- 24 نوفمبر 2024م) بإيطاليا