يُعتبر كمال الشيخ (1919-2004م)، أحد عظماء السينما الكلاسيكية في الوطن العربي، بما قدمه من أفلام مازالت تحتفظ بها الذاكرة الجمعية، برغم مرور زمن طويل على ظهورها
برعي محمد دفع الله، اسم يتردد في أروقة الفن السوداني، يحمل في طياته حكاية موسيقية رائعة، تمتزج فيها نغمات الطرب بأصالة التراث السوداني، ولد عام (1927م)، وتوفي عام (1999م)،
الموشح ظاهرة أدبية قلَّ نظيرها، وتراث فني له مكانته المرموقة بين فنون العالم، هو تلك الكلمات التي جمعت أصالة وعراقة التاريخ الإسلامي، نشأ وازدهر في بلاد الأندلس
مثل سقوط أبطال التراجيديا الإغريقية في لحظات الذروة، سقط أحد الأسماء اللامعة في المسرح المصري المعاصر والحديث، كاتباً وناقداً ومؤلفاً، ومؤثراً في تلك الحركة منذ الستينيات إلى اليوم
يمثّل معرض الفنان عبدالله السعدي (أماكن للذاكرة، أماكن للنسيان)، الجناح الوطني لدولة الإمارات في الدورة الـ(60) لبينالي البندقية (20 أبريل- 24 نوفمبر 2024م) بإيطاليا
يعد اللون الأزرق هو سيد الألوان في عالم محمود سعيد التشكيلي، فقد تفتحت عيناه في منطقة الأنفوشي بالإسكندرية عام (1897م)، على لوني البحر والسماء
صوتٌ شعريٌ رخيمٌ يعانق شمس بلادها الضاربة بجذورها في عمق التاريخ.. شاعرة تتمتع بذائقةٍ شعريةٍ متميزةٍ ومتفردةٍ.. لغتها تشدنا وتجذبنا لقراءة نصوصها الشعرية بعمقٍ ومتعةٍ
منى عارف كاتبة مصرية، عضوة في اتحاد كتاب مصر، وعضوة في الهيئة العامة للفنون والآداب بالإسكندرية، وعضوة في مركز الإسكندرية للإبداع
لا أحد ينكر اليوم الدّور الثّقافيّ الّذي يقوم به الأديب والإعلاميّ ياسين عدنان، في الحراك الثّقافيّ راهناً، والتّقريب بين الأدباء في المشرق والمغرب والعالم
الشاعر والروائي والمسرحي الدكتور عزالدين ميهوبي كان وزيراً للإعلام (2008/2010م)، ووزيراً للثقافة (2015/2019م)، ومرشح الانتخابات الرئاسية (2019م)
لا ريب في أن الشعر العربي يدشن مرحلة جديدة من مراحل نموه وتطوره، فهو لا يغادر خيامه التقليدية فحسب إنما يسعى إلى ثورة في الرؤى وطرائق التعبير والفهم
(حارس الخديعة).. هي النوفيلا التي افتتح بها خالد خليفة (1964-2023 م) عوالمه الروائية، وتقع في (100) صفحة، أنهى كتابتها في دمشق في (30/12/1990م)، وكان في ريعان شبابه
مسألة كتب فيها الكثير، ودارت حولها الدراسات والكتب والمقالات، لكنني أراها جديرة بالتأمل والوقوف حيالها، لما ينضوي تحتها من أمور حافلة
كان الشعر ومايزال ميداناً فسيحاً للحديث عن الذات الشاعرة، وما يتّصل بها في عالمها الرّحيب، والدّارس الخبير بأساليب البيان جدير بأن يستشفّ ظلال المعاني
لمع اسم الأديب والروائي الميلودي شغموم، كواحد من رموز الأدب العربي، الذين أسسوا صرح السرد في المشهد الثقافي بالمغرب
برعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، شهدت الجمهورية التونسية، خلال سبتمبر الماضي
نرى في عالمنا اليوم، أنّ الهجرة لم تعد مجرد تحركات بشرية، بل أصبحت تحمل معها تجارب حياتية وثقافية غنية تنعكس على الأدب، ونرى أيضاً حملات التبادل الثقافي
افتتح صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، المعهد الثقافي العربي بميلانو الإيطالية، ترافقه الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي
مدينة إفران.. مدينة السحر والجمال الطبيعي، جنة من جنان الله على أرضه، بما تختص به من مناظر طبيعية خلابة، تتمثل في أكبر شلال مائي، والذي يتخلله مصب النهر في المواقع الجبلية والغابات الساحرة المحيطة بها
عمّان التاريخ والحضارة، التي اعتبرت محجاً للقوافل ومركزاً مهماً للتجارة، حيث تغنى بها الشعراء بقصائدهم، وكتب العديد من الروائيين رواياتهم ساردين أهمية المكان
تفرض قضية المصطلح نفسها في الساحة النقدية، وتستأثر بالكثير من الجدل، وهذا شيء طبيعي، فالمصطلح جزء أساسي من اللغة والسياقات الاجتماعية
العدد السادس والتسعون
العدد الخامس والتسعون
العدد الرابع والتسعون
العدد الثالث والتسعون