بعد عبدالرحمن منيف وصنع الله إبراهيم والطيب صالح وإدوارد الخراط وإبراهيم الكوني وبهاء طاهر، ذهبت جائزة ملتقى القاهرة للرواية العربية في دورته السابعة للكاتب الفلسطيني يحيى يخلف
منذ ما يقرب من مئتي عام، قام محمد علي باشا بنسج قصة أقدم مطبعة في مصر والوطن العربي، تلك المطبعة الرائدة التي لعبت دوراً حضارياً كبيراً في إثراء الحياة العلمية والأدبية والثقافية
تعد الرواية من أكثر الفنون الأدبية رواجاً وانتشاراً في وطننا العربي بالنظر إلى كونها جامعة لبعض الأجناس الأدبية الأخرى؛ كالقصّة والأسطورة والملحمة وغيرها..
وردت تعاريف عديدة لأدب الطفل، وذهب المنظّرون مذاهب شتى في بنيته، وتركيبته، وأنواعه، وأهدافه، وجدواه.. وهل يحمل رسالة هادفة وأسانيد تصقل وتنمّي ذائقة شخصية الطفل والفتى هذا اليوم
الفنان السوري المغترب زياد دلول المولود عام (1953) في مدينة السويداء في سوريا، والذي يقيم منذ مدة طويلة في باريس؛ تورط في الفن منذ طفولته وبرزت موهبته في السادسة من عمره
ابن بغداد التي غادرها إلى مراكش، حيث يعيش ويُبدع ويدرِّس الرسم والتشكيل.. بغداد ومراكش توحّدتا في وجدانه فصارت لهما نفس الملامح في لوحاته، حتى إن زائر معرضه لا يستطيع تبيُّن الحدود بينهما
تجسد الفنانة التشكيلية والطبيبة فيفيان جبور مشاهد العازفات والكتب القديمة والوجوه والعناصر المختلفة بأداء واقعي لافت، يصل إلى حقائق الأشكال في ظلالها وألوانها وشاعريتها وأضوائها
إذا لم يكن للمدن دليلها الثقافي، فلا دليل لها إلى الحضارة، ولا دليل لها إلى ذاكرة الوجود، لأن الثقافة هي المعيار الحضاري الوحيد الذي يفصل بين البقاء والفناء
يحفل العالم الإسلامي بكثير من المدن التي حملت راية الحضارة، وبثتها في كثير من أرجاء المعمورة، وقد حظي عدد مهم منها بدراسات مستفيضة
نشرت جريدة الدستور في عددها الصادر في (21 مايو 1908) هذا الحوار الذي أجراه الأستاذ عباس محمود العقاد، المحرر بالجريدة يومئذٍ، مع الزعيم سعد زغلول
افتتحت فعاليات ملتقى الشارقة السادس عشر للسرد العربي بالمكتبة الوطنية في عمّان عاصمة المملكة الأردنية الهاشمية، وذلك بحضور عبدالله العويس رئيس دائرة الثقافة بالشارقة
في سيرته الإبداعية عمر مديد، تمّ إنفاقه على عشرات الإصدارات المتعددة في موضوعاتها والمتنوعة في انتمائها إلى غير جنس إبداعي، فهو من كتب المسرحية وقارب مسرحها بالنقد
استلهم الفنانون الإماراتيون في لوحاتهم العناصر المعمارية الإماراتية, وكثفوا محاولات نقل جمالياتها وخصائصها المتميزة، والفريدة أحياناً في لوحاتهم، بإبراز معالمها الزخرفية والهندسية
تعود الآثار الهندسية الأولى المكتوبة بالعربية إلى أواخر القرن (8م)، بعدما باتت لغتنا أداة تعبير علماء البلاد الإسلامية منذ انطلاق نشاطاتهم، فأرسى هؤلاء العلماء العرب
العدد السابع والثلاثون
العدد السادس والثلاثون
العدد الخامس والثلاثون
العدد الرابع والثلاثون