يحتضن متحف محمد السادس للفن الحديث والمعاصر بالرباط، منذ بداية هذه السنة معرضاً من نوع خاص؛ فهناك جمهورٌ متنوّعٌ يضمُّ فنانين وشعراء وسياسيّين وحقوقيّين
الإبداع لا يقاس بالعمر أبداً، فكم من أدباء وفنانين رحلوا دون أن يتركوا أثراً خالداً، بالرغم من عمرهم الطويل، وفي المقابل هناك العديد من الأدباء
اشتهر الأديب والكاتب أحمد عبدالسلام البقالي (1932 -2010 م)، كرمز من رموز الثقافة والأدب الذين أسهموا بشكل منقطع النظير في الأدب المغربي. وبرز كواحد
لا يمكن الحديث عن الأدب الإفريقي من دون ذكر اسم الأديب النيجيري (تشينوا أتشيبي)، من مواليد (16 نوفمبر 1930م) بمنطقة أوجيدي شمالي نيجيريا، منحدراً من قبيلة (إينو) الإثنية
اعتدت في السنوات الأخيرة قراءة بعض الأعمال البارزة، للرموز الفكرية والأدبية العربية والعالمية والتي سبق أن قرأتها في سن مبكرة، اكتشفت في الأمر متعة عقلية
(سوسة).. مدينة ساحلية تقع في الوسط الشرقي من تونس وهي مركز منطقة الساحل التونسي، وتعرف بجوهرة الساحل، وتشتهر هذه المدينة بهندستها الإسلامية الرائعة
لم تستطع جيوش حكام مصر القديمة اختراق واحة سيوة، فقد حذر قادة الجند في عصر الإسكندر الأكبر من اختراق سيوة، التي كانت مأهولة بالسكان منذ العصرين الحجري
تنتمي (ماري أنيل) إلى جيل المترجمين الجديد، الذي اختار الاقتراب من الأدب العربي عبر بوابة القراءة العاشقة، بعيداً عن كل الأحكام الجاهزة. ترجمت عدداً من النصوص العربية إلى السويدية
لأسباب متنوعة، من بينها أن أبحاث انعطاف الضوء (انكساره) لم تنتشر في كتب الحكمة العربية، لم تلقَ أعمال الحسن بن الهيثم في علم المناظر
العدد الخامس والتسعون
العدد الرابع والتسعون
العدد الثالث والتسعون
العدد الثاني والتسعون