في مشهدٍ أدبي اعتاد أن يُضمّد الجراح بالمجاز، ويكسو الألم برداء الاستعارة، جاء محمد شكري (1935– 2003م) كصوتٍ نافر، عارٍ من الزينة
أشارت عائشة سلطان إلى تجربتها في الكتابة عموماً، في مداخلتها خلال جلسة نقاشية نظمها النادي الثقافي العربي في الشارقة، للمجموعة القصصية (خوف
بين الكتابة والبوح، بين السرد والنجوى، يمضي الروائي الأردني ياسر قبيلات في روايته (كتابكِ الذي بيميني) إلى ما وراء حدود الحكاية، إلى تخوم الروح
ولد (جيمس غراهام بالارد) في شنغهاي عام (1930م)، وعاش هناك حتى عام (1945م). وكانت شنغهاي حينها، في سنوات ما قبل الحرب، توصف بأنها أكثر مدن
تكمن أهمية (هاروكي موراكامي) الأدبية، في قدرته الفريدة على مزج العادي بالاستثنائي، مُبدعاً سردياتٍ مؤثرة عاطفياً ومحفزة فكرياً. تتميز أعماله
إلى أبي.. «أعرف أني أرثيك/ لكن حين يكون البيت استئجاراً/ والمنفى تمليك/ يركض بي الشعر لقهوتك الأولى / لنهوضك عند صياح الديك / لرنين خطاك على \
يصعب على القارئ الجادّ لأدب الكاتب حيدر حيدر، أن يُقصر تجنيسه كلّه على ما جاء تحت مسمّيات القصّة والرواية؛ حسب ما تضمّنته أغلفة الكتب العديدة
يُعدّ المفكر الجزائري مالك بن نبي، أحد الرواد القلائل الذين حاولوا إعادة صياغة العلاقة بين الحضارة والدين، وبين الهوية والحداثة، في سياق واقع عربي وإسلامي
تنفتح هذه اللحظة التي أتأمل فيها كيف كوّنتني المكتبة / المكتبات على سبعين سنة، مما طويت منذ كنت تلميذاً في المرحلة الإعدادية في بلدة الدريكيش
وُلد الشاعر عزيز أندراوس في الخرطوم، وعاش في السودان ومصر وفرنسا، بدأ كتابة الشعر عام (1930م)، وكان حريصاً على عقد كثير من اللقاءات الأدبية مع أدباء عصره.
في احتفاليةٍ رائعةٍ أقيمت بمتحف (تيت مودرن) بلندن، أعلنت جائزة البوكر العالمية فوز الكاتبة الهندية الكانادية (بانو مشتاق
يبدو لي أننا نحتاج دائماً إلى الاتصال الوثيق بتطور الرواية العربية في مراحل تاريخية متعاقبة، وذلك عن طريق مقاربات نقدية تأخذ بعين الاعتبار محطات مهمة في تاريخ
إبراهيم عبدالمجيد، هو صانع ماهر بحق، يرسم شخصيات رواياته بدقة شديدة، ويعرف كيف يضفر الأحداث مع الشخصيات في تناغم شديد ودقة متناهية
عبدالله بن عبد الصمد كنون (1908 ــ 1989م)، مؤرخ وفقيه ومحدث وشاعر وناقد وأديب وصحافي وأكاديمي متمرس ، هاجرت أسرته من فاس إلى طنجة عام( 1913م
يعدّ ملتقى الشارقة للتكريم الثقافي، أكبر تظاهرة عربية احتضنت الأدباء والمفكرين في الآونة الأخيرة، تلكم المبادرة السامية التي أرسى قواعدها صاحب السمو الشيخ الدكتور