في فضاء الأدب العربي المعاصر، يحتل إلياس خوري موقعاً بارزاً، كأحد الأصوات الأدبية القليلة القادرة على المزج بين السياسة والتاريخ والبعد الإنساني العميق
دون كيخوت، أو (دون كيشوت)، لـ(ميغل ثربانتس).. هذا الأثر الأدبي يبدو خالداً عبر الأزمنة ككل الأعمال الأدبية العظيمة: (المهابهاراتا، الإلياذة، الأوديسة
أصدرت أخيراً الكاتبة الفلسطينية بشرى أبو شرار مجموعة من النصوص السردية، التي تحمل الهمَّ والوجعَ الإنساني بشكل عام، والفلسطيني على وجه الخصوص
هشام علوان؛ من أهم كتاب الأطفال بمصر والوطن العربي، حاصل على ليسانس الآداب قسم اللغة الإنجليزية (1990م) من جامعة المنصورة، عضو اتحاد الكتاب المصريين
يحاول الروائي السوري محمد بشير أحمد، أن يصنع توليفة معقدة ما بين الواقع والخيال، وما بين الحقيقة والفانتازيا، عبر ثلاثيته القصصية «لعنة أبايزو»،
رحل قبل أسابيع قليلة الأديب المصري الكبير صنع الله إبراهيم تاركاً وراءه إرثاً ثقافياً وأدبياً فريداً، حيث ولد عام (1937 وتوفي 2025م
تعد رواية «حلم حقيقي» للكاتب محمود الريماوي تجربة سردية فريدة في مجال السرد العربي، حيث اختار لها كاتبها فضاء لا ينتمي إلى خريطة الوطن العربي
لفت الكاتب اللبناني محمد طرزي الأنظار إليه بقوة أخيراً، حيث فازت روايته «ميكروفون كاتم صوت» بجائزتي «كتارا» القطرية
(إن السلام المستدام لا يتحقق إلا من خلال الثقافة والتعليم، وحاكم الشارقة، يمثل نموذجاً استثنائياً للمثقف الحاكم، الذي جعل من الثقافة أداة للتنمية، ومن
يعد الناقد فاروق عبدالقادر (1938- 2010م)، أحد أعلام الحركة النقدية المصرية والعربية في جيل الستينيات، فقد لعب دوراً بارزاً في الحركة الأدبية الناهضة آنذاك
اختلف الترقّب العربي لجائزة نوبل (الآداب) هذه السنة، بوفرة الأسماء التي تطوّع لترشيحها من تطوع بحقٍّ وبغير حق، فلم يعد أدونيس
لا شك أن عدداً من القراء يميلون إلى قراءة الرواية التاريخية المحبوكة بخيوط أدبية براقة، تضيء ركناً من ذاكرة ماضوية، منسية، يوقظها نص خارج من فجوات
جاك لانغ، رئيس معهد العالم العربي في باريس سياسي كسبته الثقافة، ومثقف كسبته السياسة، حيث تمكن من خلال مناصبه الحكومية من خدمة الثقافة العربية
وُلد الشاعر محمد أحمد محجوب في مدينة الدويم (جنوبي الخرطوم) عام (1908م)، وتوفي في الخرطوم في (22 يونيو 1976م
بإمكان القارئ العربي الملم بجوانب الأدب العربي، أن يجد ضالته في محتويات وأبعاد مجلة «الشارقة الثقافية»، التي مافتئت تبذل جهداً بارزاً لإثراء المشهد الثقافي