(طفولتي حتى الآن) تذهب في رحلة أبعد، برغم البساطة الماكرة فيها فنيّاً، هذا ما ذهب إليه الشاعر والروائي الأردني/الفلسطيني إبراهيم نصرالله، مؤكداً أنها رواية ومسيرة أكثر من ستين عاماً
في رصيدها الأدبي، مجموعتها الشعريّة (فسائل)، وروايتها (وجوه بلا هويّة)، وبإصدارها الجديد لمجموعتها الشعريّة (وجه هاجر)، عن دار سطور عربية في جدة بالسعوديّة، ضمن مطبوعات نادي المدينة المنورة الأدبي
على الرغم مما وُصفت به النصوص على الغلاف بأنها مجموعة قصصية، غير أنها تنتمي، في رأيي، إلى المتوالية القصصية؛ نظراً لكونها مترابطة الثيمة دون استقلالية.. كما ذكر (فورست انجرام)
بعدما ساءت الأوضاع العامة في العراق، في تسعينيات القرن الماضي، اختارت الكاتبة والمترجمة العراقية (باهرة عبداللطيف) الإقامة بإسبانيا، منذ عام (1995م) إلى يومنا هذا. ولدت باهرة عبد اللطيف
ما بين المغرب والجزائر، وفي تماسٍّ تام بين البلدين الشقيقين جغرافياً وثقافياً، تبلورت تجربة الشاعر المغربي (محمد علي الرّباوي)، الذي شارك منذ ستينيات القرن الماضي في قيادة مبادرات شعرية مثيرة للجدل
في الدراسة النقدية المتواضعة، التي كتبتها عن الشاعر إدريس محمد جماع، وفيما يسمى الصور المصاحبة، وجدت أبياتاً شعرية يوحي وضعها في المادة بأنها للشاعر جماع، ولعل كل من لا يعرف الشعر السوداني
تعد الشاعرة والكاتبة مريانا مراش (1849-1919م)، من أبرز الرائدات في الصحافة والشعر والأدب النسوي العربي، كتبت المقال الصحافي في عام (1870م) في مجلة (الجنان) البيروتية
لأنه مصري؛ لذلك تعيش مصر فيه وهو في مهجره في كندا.. ولأنه كاتب؛ فهو رئيس منظمة الكتّاب الكندية الأفروآسيوية.. ولأنه شاعر رقيق؛ فهو يملك أكثر من تسعة دواوين
الأديب المغربي (محمد النعمة بيروك)، الذي تمتد عطاءاته للحركة الأدبية والثقافية المغربية، لتشمل كافة الندوات والمؤتمرات، له: (تراتيل الطلح) و(أجمل من الصبر)
كيف تكتب عن الشاعر الفرنسي (لويس أراغون)؟ ومن أين، وأيّ مرحلة من مراحله تُودِعُهُ أو تُقاربه أو تُصنّفه؟ بل إلى أي عصر شعريّ تنتمي كتاباته: التاسع عشر الفرنسي
الشاعر الدكتور سليم حيدر (1911-1980م)، وجه لامع في الساحة الشعرية اللبنانية، بل والعربية أيضاً، ينتمي إلى جيل الريادة في بلاده، الذي يضم ثلة من الشعراء المرموقين، أمثال: خليل مطران
تسعى هذه الدراسة للكشف عن مضمرات رواية نجيب محفوظ (رحلة ابن فطومة)، الرمزية الخيالية، على أنها رحلة تأريخية لنظام تفكيره كذات إبداعية مفكّرة، فضلاً عن رؤيته للثقافات الأخرى وفق متخيّله السرديّ
الشاعر العراقي (حميد سعيد)، بحضوره الجميل، يعيدنا إلى عصر من الشعر، كانت له راياته وملامحه وقسماته، هو عصر الشعراء الكبار، يخلعون على القصيدة بهاء أرواحهم، وأشواق وجدانهم، ومطامح نفوسهم
برغم أن (أندريس سانتشيث روباينا)، لم يكن أوّل شاعر كناري تمت ترجمة نصوصه إلى اللغة العربية، إذ سبقه إلى ذلك كلٌّ من (إلسا لوبيث) و(خوستو خورخي بادرون)
تنوعت إبداعات الأديب والشاعر أمين رشيد نخلة: بين الشعر والنثر، والترجمة، وبحوث اللغة، والتحقيق، والتاريخ، والقانون، وهو عطاء زاخر وغني، متشح بالأصالة والتفرد، متسم بعمق المسؤولية