(إفريقيا بكل الحروف)، كان هذا شعار مهرجان الكتاب الإفريقي، الذي احتضنت مدينة مراكش المغربية دورته الأولى، وعرف مشاركة أكثر من أربعين أديباً وشاعراً من مختلف أنحاء القارة السمراء.
يعد الشاعر باسم المرعبي واحداً من شعراء جيل الثمانينيات في العراق.. تميز بلغة شعرية مختلفة عن أقرانه من ذلك الجيل.. عمل في الصحافة الثقافيّة في لبنان
(سعيد خطيبي)، كاتب جزائري، أصدر عدة ترجمات، من بينها: (بعيداً عن نجمة) (ترجمة للأعمال الشّعرية لكاتب ياسين)، (مدار الغياب) (أنطولوجيا القصّة القصيرة الجزائرية المكتوبة بالفرنسية)
ما يقع اليوم تحت تأثيرات الثورة الرقمية، يدعونا إلى التفكير في العديد من قضايانا الإنسانية والثقافية والمعرفية... والحياتية، وفي ظل هذه الحقيقة
الشاعرة السورية إباء الخطيب، عرفت كيف تبلل الحرف بماء الذهب لتشكل كِلَّة للقصيدة، وتمنحها فيضاً من روحها وعبقها.. فلا غرابة أن تتلألأ بكل ذلك البهاء في قائمة جائزة الشارقة للإبداع العربي
هي بنت مدينة (كَسَلا)، الشاعرة السودانية (روضة الحاج)، الأمينة الثقافية لاتحاد المرأة السودانية، ووزيرة الثقافة والسياحة السابقة، عملت بالهيئة السودانية للإذاعة والتلفزيون
العبارة المنقوشة على جدار بيته (متواضعٌ كالرّمل، صاخبٌ كالبحر، عالٍ كالسّماء، حرٌّ كالرّيح)، والتي طلب أن تنقش على قبره كذلك، كثفت ضجيج كاتب
الهدف الأسمى لدى الكُتَّاب والشعراء، هو السيطرة والاستحواذ على ذوق المتلقي ولبّه واهتمامه، ومن أجل تحقيق هذا الهدف، يتبعون أساليب كثيرة
كانت حياة الكاتب والشاعر: أديب إسحاق (1856-1885م)، على الرغم من قصرها، مليئة بالأحداث الأدبية الفذة، قال الشعر وهو في العاشرة، واشتهر بالخطابة والإنشاء
برغم بشرتها البيضاء، فإنها خاطرت بقلمها وحياتها عندما دخلت (عش الدبابير) في وطنها جنوب إفريقيا ، فقد كتبت وفضحت نظام (الأبرتهايد) الذي ظل جاثماً وقابعاً
كوليت خوري.. صاحبة الوجه البشوش والابتسامة التي لا تغيب، كنسمة صيفية تداعب وجه الصباح. الإنسانة الخلوقة التي تتميز بحسها الوطني العالي
في الثالث من يناير الماضي (2023م)، رحل عن عالمنا المترجم القدير الدكتور (محمد عناني)، رحل شيخ المترجمين والرحالة المسافر بين الثقافات
جميل صدقي بن محمد فيضي ابن المنلا أحمد بابان الزهاوي.. ينحدر من بيت أشراف وأمراء، وأصل نسبه الزهاوي يذهب إلى إمارة (زهاو)، التي كانت مستقلة حينها في السليمانية
يعتبر الإرث الثقافي الذي تركه الشاعر والأديب السوري (جميل علي حسن)، علامة فارقة في تاريخ الحركة الشعرية السورية الحديثة، فقد كان صاحب حركة إبداعية
لا تكف إبداعات وإنجازات الشاعر التونسي منصف الوهايبي عن التجديد؛ فقد أغنى المكتبة العربية بإسهامات في مجال الشعر، والترجمة، والرواية، إضافة إلى عشرات المقالات