عُرف مختار الوكيل، كأديب متفرد، وشاعر فياض، وناقد فذ، ومترجم متمكن، أخذ مكانة واستوى في مكانته، وليس بين شعراء العربية من يجهل له هذا المكان، أو ينكر عليه تلك المكانة. ومختار الوكيل
يعد نذير العظمة واحداً من أبرز أعلام الأدب المقارن في سوريا والوطن العربي، برز اسمه وكتاباته خلال عقد الخمسينيات من القرن الماضي، ذلك العقد الذي شهد ظهور أعظم شعراء الحركة الشعرية الجديدة
عباس خلف علي.. أحد كتاب القصة القصيرة والرواية والمقال النقدي، وركن من أركان المشهد الثقافي العراقي، مارس كتابة القصة القصيرة والروايه منذ سبعينيات القرن الماضي
في أول محاضرة لنا بقسم اللغة العربية، كلية الآداب جامعة عين شمس بالقاهرة عام (1981م)، أكد الدكتور عز الدين إسماعيل- الشاعر والناقد الكبير- عميد الكلية الذي حرص على استقبال الدفعة الجديدة من الطلاب
ربيعة ريحان؛ قاصة وروائية من المغرب، من مجموعاتها القصصية: (مشارف التيه 1996م)، (بعض من جنون 2002م)، و(أجنحة للحكي 2006م). ومن رواياتها: (طريق الغرام 2013م)، (الخالة أم هاني 2020م)
يعدّ فنّ الرواية من الفنون الأدبية الأساسية، التي بدأ الاهتمام ينصبّ عليها في الآداب العالمية والعربية على حدّ سواء، وهو فنّ نثري يعرض حكاية طويلة عن حياة شخص أو أكثر، ويغطي زمناً واسعاً
ليس ابتداءً، حاملةً قيمة النّفي، والنّفي لأيّ شيء؟ إنه للذّاكرة، وما قيمة المرء بلا ذاكرة؟ إلا أنّ الشّاعرة، وبدل أن تصم الإنسان بأنّه بلا ذاكرة، فقد تركت انعدام الذّاكرة للأشياء، وهي المرايا
لورانس داريل.. علم كبير من أعلام الرواية الإنجليزية، يعتبره نقاد الأدب، أحد البناة العظام للفن الروائي في زماننا، ويضعونه في نفس مرتبة مارسيل بروست، وجيمس جويس
الشاعر مصطفى البدوي، لمن عرفه من كثب، وتبادل معه مشاعر المودة بأفراحها وأساها، رجل من هذا الزمن، كان يخلط البداوة بالحضارة، بعفوية واندفاع عاطفي فطري؛ فهو البدوي
صبري موسى ( لم يمضِ..)، كل الدلائل تشير وتؤكد حضوره، فما تركه من إبداع أدبي وإنساني يستعصي على النسيان؛ ففي الرواية والقصة تجد بصمته المُتفردة
لَـمْ يُعرَف عن حياته الشَّيء الكثير إلّا بعد وفاته؛ حيث رحل عن هذه الحياة تاركاً أعماله تتحـدَّث عنه، والَّذي نعرفه هو أنَّه وُلِد في إندونيسيا عام (1910م) لأبوين مِن حضرَموت
د. ريم بسيوني كاتبة وروائية مصرية، أستاذة اللغويات في الجامعة الأمريكية بالقاهرة. تخرجت في كلية الآداب، جامعة الإسكندرية، قسم اللغة الإنجليزية. عملت أستاذةً ومحاضرةً أكاديميةً في بعضِ الجامعات الأمريكية
ولدت الرواية التاريخية في أوروبا في بداية القرن التاسع عشر.. ويعد الأسكتلندي والتر سكوت (١٧٧١ - ١٨٣٢م) الأب الحقيقي للرواية التاريخية في الغرب، ثم ازدهرت الروايات التاريخية
يُعتبر الراحل سامي الدروبي من أشهر المترجمين للأدبين اليوغسلافي والروسي في القرن العشرين (1921-1976م)، مع كونه تخرّج في جامعة باريس دكتوراً في الفلسفة عام (1952م)، وبروزه في جامعة دمشق
يحتل الأديب المصري إبراهيم عبدالمجيد، مكانة خاصة لدى القراء والمثقفين والباحثين في الوطن العربي وربما العالم، فعلى مدار عقود أتحفنا بأعمال روائية وقصص إبداعية، كان لها الأثر المطلق على القراء