يُعدّ فيلم (المخطط الفينيقي) للمخرج ويس أندرسون، الشهير بـ(ويزلي)، عودةً إلى أسلوبه البصري الخاص، ليس تحفةً فنيةً بالمعنى الحرفي، ولكنه بلا شك
بعد متابعة فيلم «ليلة العيد» الصادر عام (2024م) للمخرج «سامح عبد العزيز» والسيناريست «أحمد عبد الله»، توقفنا ملياً أمام إصرار الثنائي
تجول في رأسي مقولة (إنّ السينما ذاكرة الشعوب)، ولكن ماذا لو كانت ذاكرتنا، كسوريّين على الأقلّ، مقترنةً قسراً بالدراما السوريّة كشاهدٍ على حياتنا وتاريخنا
منير أبودبس (1932-2016م) من أبرز رواد المسرح اللبناني الحديث، بل الأب الروحي للحركة المسرحية الطليعية في لبنان. لم يكن مجرد مخرج مسرحي
لا يعتبر نفسه حروفياً تقليدياً فقط، ولا فناناً رقمياً فحسب، بل مهندساً بصرياً يبني عوالمَ من التقاطعات بين الحرف والرسم واللون والموسيقا والتصميم الرّقمي
الفنان عبدالله الأحمري (مواليد 1981م)، واحد من الفنانين الذين يقدمون تجربة لافتة في فن التصوير السعودي والعربي، وقد برزت أعماله عبر المشاركات العديدة
«نبيل الحلفاوي»، اسم ارتبط بجمال الأداء ورقي التمثيل في مصر والوطن العربي. فنان متعدد المواهب، ترك بصمته الواضحة في المسرح والسينما والتلفزيون
برغم مرور أكثر من عشر سنوات على عرض فيلم (الصِّبا) عام (2014م)، مايزال أثر الدهشة يزورني كلما تذكرته، الفيلم الذي قدّم فيه (ريتشارد لينكليتر
فيلم «الموجة الجديدة ـ Nouvelle Vague» للمخرج الأمريكي ريتشارد لينكلاتر، الذي عُرض لأول مرة في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي الثامن والسبعين
تعد التشكيلية الأردنية جمان النمري من الأسماء الفنية النسوية البارزة على الصعيدين المحلي والعربي، النمري المولودة في عمّان في العام (1974م)، تميزت
ترسيخاً للجهود الدولية والتعاون الثقافي المشترك، للحفاظ على الإرث الثقافي العربي والعالمي؛ خصّص صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي
من فيلم «في قلب البحر» إلى فيلم «ثلاث عشرة حياة»، يبدو المخرج رون هوارد الحائز جائزة الأوسكار عن فيلم «عقل جميل»، منجذباً إلى قصص
رغم دراسته لعلم الاجتماع والماجستير والدكتوراه بفرنسا، لكن اهتمامه بالسينما وُلد مبكراً جداً بفضل تجربة تكاد تكون الوحيدة في العالم، وهي تجربة «نوادي
برغم أن الشاعر العماني عبدالله بن صخر العامري، المولود في مدينة مطرح عام (1942م)، والمتوفى عام (2001م)، من الشعراء العمانيين الذين ينتمون لجيل
أنني عندما سمعت أغنية (سألوني الناس) عام (1973م)، ظننت، برغم إجلالي للعائلة الرحبانية، أن تلك الأغنية المتكاملة جمالياً حد الإبهار، من حيث اللحن