يقدم فيلم «خيال أمريكي، «American Fiction» تجربة سينمائية مختلفة عن الأفلام الأخرى، التي ترشحت لجوائز الأوسكار الـ (96) لعام (2024م)، فهو عمل يشتبك بشكل شديد الذكاء

شهد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، حفل ختام الدورة (33) من أيام الشارقة المسرحية، والذي أقيم في قصر الثقافة بالشارقة

يعتبر الفنان التشكيلي (هاني دلـة)، المولود في مدينة (هيت – العراق عام 1969م)، واحداً من الأسماء التي حفرت مناخاً خاصاً في التجربة الفنية العربية، لكونه اشتغل على تحولات الإنسان ووجوده

أنا من جيل ولد منذ آلاف السنين، وليس كما يقال منذ (52) عاماً فقط، فآثارنا الحجرية والحديدية والبرونزية، والتي تشكّلت قبل الإسلام وبعده، وتراثنا وموروثنا خير دليل على ذلك

فيلم (أيام مثالية) لـ(فيم فيندرز)، الذي عُرض ضمن المسابقة الرئيسية لمهرجان كان السينمائي الـ(76)، وفاز بطله الياباني (كوجي ياكوشو) بجائزة أفضل ممثل عن أدائه

كان المخرج والسيناريست الدانماركي (توماس فينتربرج)، من أهم المخرجين الذين تعاونوا مع المخرج الدانماركي (لارس فون ترير)، من أجل تأسيس جماعة الدوجما السينمائية (دوجما 95- في أوروبا عام 1995م)

ليس هناك شخص أفضل يمكنه أن يعبر عن الجمال والتفاصيل الدقيقة للواقع، سوى الفنان التشكيلي وليد الشيخ.. يعتبر وليد واحداً من الفناني التشكيليين الموهوبين

تطرح الفنانة المغربية الشابة (هدى بنجلون) في لوحاتها، رؤى سوريالية حالمة، ولقد سبق وعرفها جمهور الفن التشكيلي في المغرب، من خلال معارضها الفردية والمشتركة، أبرزها معرضها الفردي

يعاني اليمن التهميش ثقافياً وسينمائياً منذ سنوات، صحيح أنه يملك سمعة طيبة بسبب الغناء الصنعاني، الذي صنفته منظمة اليونسكو من التراث الثقافي اللامادي للإنسانية، والذي ينبغي المحافظة عليه وصيانته

«إن شاء الله ولد» فيلم حصد العديد من الجوائز، ورشحته الأردن لينافس على جوائز أوسكار (2024م)، وشهد عرضه العالمي الأول ضمن أسبوع النقاد في «كان» السينمائي مايو الماضي ونال جائزتين

ولد الموسيقار محمد الأمين حمد النيل، الملقب بـ(الباشكاتب)، في مدينة (ود مدني) جنوبي العاصمة السودانية الخرطوم، في العام (1943م)، وكان مولعاً بالعزف منذ طفولته، وتعلم العزف على آلتي المزمار والعود

حين سألته أن يعرّفني بنفسه وكيف يراها في مرآته، ارتبك قليلاً، أعرف أن هذا السؤال ليس سوياً وثقيلاً أيضاً، ولكني أصرّ عليه، فرؤية الآخرين، وخصوصاً الرسامين في مراياهم لوحة لن يستطيعوا رسمها أبداً

لم يكن الفنان (محمد عبلة) سوى كائن أصيب بعشق الفن، برغم ظروفه الصعبة التي واجهها في حياته الجامعية الأولى.. ابن الدقهلية المولود في العام (1953م)، حيث حاول أن يتجاوز صعوبة الحياة بعمله في مصنع للزجاج وعمل نقّاشاً

الفيلم من تأليف وإخراج «كورنيلو بوريميرو»، وتمثيل «إيمانويل بيبسيكو» في دور المدرس أندريسكو، و«إيون سابدارو» في دور الرجل العجوز المتقاعد، و«تودور كوربان» في دور المذيع رادو ليسكو

يضعنا فيلم (وراء الجبل)، التجربة الثالثة في الأعمال الروائية للمخرج التونسي محمد بن عطية، أمام قصة أب وابنه، وعلاقتهما الفاترة التي تتحول بمرور الوقت إلى شبه صداقة، عبر دراما تتميز بلغة سينمائية