يرجع‭ ‬اسم‭ ‬مدينة‭ (‬بني‭ ‬ملال‭) ‬إلى‭ (‬ملال‭ ‬بن‭ ‬جابر‭ ‬الهلالي‭)‬،‭ ‬الذي‭ ‬قام‭ ‬بتهجيره‭ ‬يعقوب‭ ‬المنصور‭ ‬الموحدي‭ ‬من‭ ‬برقة‭ ‬الليبية‭ ‬إلى‭ ‬مملكة‭ (‬برغواطة

مكتبة‭ ‬الإسكندرية‭.. (‬2000‭) ‬عام‭ ‬من‭ ‬المعرفة،‭ ‬تأسست‭ ‬المكتبة‭ ‬القديمة‭ ‬في‭ ‬القرن‭ ‬الثالث‭ ‬قبل‭ ‬الميلاد،‭ ‬وفكرة‭ ‬بناء‭ ‬المكتبة‭ ‬كانت‭ ‬على‭ ‬يد‭ ‬بطليموس‭ ‬الأول‭ ‬بأمر‭ ‬من‭ ‬الإسكندر

على شاطئ الأطلسي، حيث يروض الموج شراسته، ترقد جوهرة المغرب الهادئة.. قصة مدينة وُلدت من حلم سلطان خائف، وتعيش اليوم على همس بحيرة تمنح المحيط طعماً آخر..

القدموس‭ ‬السورية‭: ‬مدينة‭ ‬الأسطورة‭ ‬الفينيقية‭.. ‬والمدينة‭ ‬الساحرة‭ ‬حيث‭ ‬الطبيعة‭ ‬الجبلية‭ ‬الخلاّبة‭ ‬وينابيع‭ ‬المياه‭ ‬العذبة‭ ‬والهواء‭ ‬العليل

للمدن في بر مصر أشكال وألوان وتواريخ وحكايات وأسرار، وهذا الانطباع أحسست به في زيارتي لهذه المدينة الخالدة، التي يفتح لها نهر النيل ضفافه لتسكن بها

الطائف‭.. ‬إحدى‭ ‬أقدم‭ ‬مدن‭ ‬الحجاز،‭ ‬مدينة‭ ‬هادئة‭ ‬ذات‭ ‬تاريخ‭ ‬عريق‭ ‬وطبيعة‭ ‬خلابة،‭ ‬تقع‭ ‬على‭ ‬جبل‭ (‬غزْوان‭)‬،‭ ‬أحد‭ ‬جبال‭ ‬السّروات‭ ‬الضخمة‭ ‬في‭ ‬غربي‭ ‬الجزيرة‭ ‬العربية

‭(‬الناصرية‭).. ‬مدينة‭ ‬الحرف‭ ‬الأول‭ ‬والقانون‭ ‬واختراع‭ ‬العجلة‭ ‬والموسيقا‭ ‬والعلوم‭ ‬والفنون،‭ ‬وتعد‭ ‬مدينة‭ ‬الناصرية‭ ‬في‭ ‬محافظة‭ ‬ذي‭ ‬قار‭ ‬العراقية‭ ‬التي‭ ‬لها‭ ‬شأن‭ ‬كبير‭ ‬في‭ ‬ميادين

تاريخ‭ ‬المدن‭ ‬الجزائرية‭ ‬بوجه‭ ‬عام‭ ‬يمتد‭ ‬عبر‭ ‬العصور‭ ‬من‭ ‬الثقافات‭ ‬والحضارات،‭ ‬التي‭ ‬حفلت‭ ‬بها‭ ‬هذه‭ ‬الأرض‭ ‬الضاربة‭ ‬في‭ ‬التاريخ‭ ‬قدم‭ ‬عمر‭ ‬الأرض

البصرة‭.. ‬كريمة‭ ‬الأرض‭ ‬وغنية‭ ‬الماء‭ ‬ومختالة‭ ‬الزروع،‭ ‬بقيادة‭ ‬عمتنا‭ ‬النخلة‭ ‬وشريفنا‭ ‬النفط،‭ ‬قيل‭ ‬عنها‭ ‬بأنّ‭ ‬آخر‭ ‬برميل‭ ‬نفط‭ ‬يستخرج‭ ‬من‭ ‬الأرض‭ ‬هو‭ ‬من‭ ‬البصرة

هي‭ ‬مدينة‭ ‬مسورة‭ ‬بالأنهار‭ ‬وبشجر‭ ‬الزيتون‭ ‬والليمون‭ ‬والبرتقال،‭ ‬مدينة‭ ‬حجارتها‭ ‬تتكلم‭ ‬التاريخ‭ ‬والتراث،‭ ‬هي‭ ‬زغرتا‭ ‬المدينة‭ ‬اللبنانية‭ ‬الساحرة

حلوان‭.. ‬الملجأ‭ ‬والملاذ،‭ ‬هي‭ ‬إحدى‭ ‬المُدن‭ ‬المصرية‭ ‬القديمة‭ ‬التي‭ ‬تقع‭ ‬جنوبي‭ ‬العاصمة‭ ‬القاهرة،‭ ‬تطل‭ ‬على‭ ‬نهر‭ ‬النيل‭ ‬من‭ ‬الجانب‭ ‬الشرقي

فوق‭ ‬هضبةٍ‭ ‬صخريةٍ‭ ‬مرتفعة،‭ ‬تحدّها‭ ‬أوديةٌ‭ ‬تشكل‭ ‬خطوطاً‭ ‬دفاعيةً‭ ‬طبيعية،‭ ‬وتطلّ‭ ‬على‭ ‬بحيرة‭ ‬طبريا‭ ‬ونهر‭ ‬اليرموك،‭ ‬في‭ ‬أقصى‭ ‬شمالي‭ ‬المملكة‭ ‬الأردنية‭ ‬الهاشمية

على‭ ‬ضفة‭ ‬نهر‭ ‬الفرات‭ ‬اليسرى‭ ‬بين‭ ‬حلب‭ (‬‮٢٠٠‬‭ ‬كم‭) ‬تقريباً‭ ‬ودير‭ ‬الزور‭ (‬105كم‭)‬،‭ ‬تقع‭ ‬مدينة‭ ‬الرقة‭ ‬السورية‭ ‬التي‭ ‬تعتبر‭ ‬لؤلؤة‭ ‬المدن‭ ‬الشرقية‭ ‬في‭ ‬سوريا‭ ‬وهبة‭ ‬الفرات‭ ‬كما‭ ‬كانت‭ ‬مصر‭ ‬هبة‭ ‬النيل

تعتبر‭ ‬مدينة‭ ‬الطور‭ ‬من‭ ‬أشهر‭ ‬مدن‭ ‬جنوبي‭ ‬سيناء‭ ‬وهي‭ ‬عاصمة‭ ‬لها،‭  ‬تطل‭ ‬على‭ ‬ساحل‭ ‬البحر‭ ‬الأحمر‭ ‬والساحل‭ ‬الشرقي‭ ‬لخليج‭ ‬السويس،‭ ‬تنحصر‭ ‬بين‭ ‬الظهير‭ ‬الساحلي‭ ‬من‭ ‬الغرب‭

على‭ ‬الرغم‭ ‬من‭ ‬أنها‭ ‬نشأت‭ ‬قبل‭ ‬آلاف‭ ‬السنين،‭ ‬وتعتبر‭ ‬من‭ ‬مدن‭ ‬سوريا‭ ‬القديمة،‭ ‬غير‭ ‬أنَّ‭ ‬شهرتها‭ ‬زادت‭ ‬قبل‭ ‬مئات‭ ‬السنين،‭ ‬عندما‭ ‬ولد‭ ‬فيها‭ ‬واحد‭ ‬من‭ ‬أهم‭ ‬الشخصيات‭ ‬الأدبية‭ ‬العربية‭ ‬والعالمية